شعر المتنبي – إلا فؤادا دهته عيناها
فَلَيتَها لا تَزالُ آوِيَةً وَلَيتَهُ لا يَزالُ مَأواها كُلُّ جَريحٍ تُرجى سَلامَتُهُ إِلّا فُؤاداً دَهَتهُ عَيناها تَبُلُّ خَدَّيَّ كُلَّما اِبتَسَمَت مِن مَطَرٍ بَرقُهُ ثَناياها —…
فَلَيتَها لا تَزالُ آوِيَةً وَلَيتَهُ لا يَزالُ مَأواها كُلُّ جَريحٍ تُرجى سَلامَتُهُ إِلّا فُؤاداً دَهَتهُ عَيناها تَبُلُّ خَدَّيَّ كُلَّما اِبتَسَمَت مِن مَطَرٍ بَرقُهُ ثَناياها —…
سُرورِيَ أَن تَبقى بِخَيرٍ وَنِعمَةٍ وَإِنّي مِنَ الدُنيا بِذَلِكَ قانِعُ فَما الحُبُّ إِن ضاعَفتُهُ لَكَ باطِلٌ وَلا الدَمعُ إِن أَفنَيتُهُ فيكَ ضائِعُ وَغَيرُكَ إِن وافى…
أَلَحَّ عَلَيَّ السُقمُ حَتّى أَلِفتُهُ وَمَلَّ طَبيبي جانِبي وَالعَوائِدُ مَرَرتُ عَلى دارِ الحَبيبِ فَحَمحَمَت جَوادي وَهَل تَشجو الجِيادَ المَعاهِدُ — أبو الطيب المتنبي شرح أبيات…
نظرتُ إلى مَن زيّن اللهُ وجهَه فيا نظرةً كادت على عاشقٍ تقضي! وكبَّرتُ عشرًا، ثمَّ قلتُ لصاحبي: متى نزلَ البدرُ المنيرُ إلى الأرضِ؟ تُبيِّنُ عيني…
أَلا رُبَّما كَأسٍ سَقاني سُلافَها رَهيفُ التَثَنّي واضِحُ الثَغرِ أَشنَبُ إِذا أَخَذَت أَطرافُهُ مِن قُنوئِها رَأَيتَ اللُجَينَ بِالمُدامَةِ يُذهَبُ كَأَنَّ بِعَينَيهِ الَّذي جاءَ حامِلاً بِكَفَّيهِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.