شعر محمود سامي البارودي – وما كنت ذا غي ولكن إذا الهوى
وَمَا كُنْتُ ذَا غَيٍّ، وَلَكِنْ إِذَا الْهَوَى أصابَ حليمَ القومِ أصبحَ غاويا إِلَى اللَّهِ أَشْكُو نَظْرَة ً مَا تَجَاوَزَتْ حمى العينِ حتى أوردتني المهاويا رَمَيْتُ…
وَمَا كُنْتُ ذَا غَيٍّ، وَلَكِنْ إِذَا الْهَوَى أصابَ حليمَ القومِ أصبحَ غاويا إِلَى اللَّهِ أَشْكُو نَظْرَة ً مَا تَجَاوَزَتْ حمى العينِ حتى أوردتني المهاويا رَمَيْتُ…
كَيفَ الضَلالُ وَصُبحُ وَجهِكَ مُشرِقُ وَشَذاكَ في الأَكوانِ مِسكٌ يَعبِقُ يا مَن إِذا سَفَرَت مَحاسِنُ وَجهِهِ ظَلَّت بِهِ حَدَقُ الخَلائِقِ تُحدِقُ أَوضَحتَ عُذري في هَواكَ…
وَطَرفٌ إِن سَقى العُشّاقَ كَأساً بِها نَقصٌ سَقانيها دِهاقا وَخَصرٌ تَثبُتُ الأَبصارُ فيهِ كَأَنَّ عَلَيهِ مِن حَدَقِ نِطاقا — أبو الطيب المتنبي معاني المفردات: 1…
ما سُمِّيَت قَطُّ إِلاّ هِجتُ أَذكُرُها كأَنّما أُشعِلَت في قَلبيَ النارُ يا مَن يُسائِلُ عَن وَجدي لِأُظهِرَهُ إِنَّ المُحِبَّ لتَبدو مِنهُ أَسرارُ فَاِسمَع مُناقَلَتي وَاُنظُر…
أبرقٌ بدا من جانِبِ الغَور لامعُ أمِ ارتفَعَتْ عن وجهِ ليلى البراقع أَنَارُ الغضا ضاءتْ وسلمى بذي الغضا أمِ ابتَسَمتْ عمّا حكتهُ المدامع — ابن…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.