مرج الدين فأعددت له
مَرِجَ الدينُ فَأَعدَدتُ لَهُ مُشرِفَ الحارِكِ مَحبوكَ الثَبَج يَرهَبُ السَوطَ سَريعاً فَإِذا وَنَتِ الخَيلُ مِنَ الشَدِّ مَعَج سَلِسَ المَرسِنِ مَمحوصَ الشَوى شَنِجَ الأَنساءِ مِن غَيرِ…
زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المُزَنِي، من مُضَر. (520 – 609 م) أحد أشهر شعراء العرب وحكيم الشعراء في الجاهلية. وتوفي قبيل بعثة النبي محمد بسنة واحدة.
مَرِجَ الدينُ فَأَعدَدتُ لَهُ مُشرِفَ الحارِكِ مَحبوكَ الثَبَج يَرهَبُ السَوطَ سَريعاً فَإِذا وَنَتِ الخَيلُ مِنَ الشَدِّ مَعَج سَلِسَ المَرسِنِ مَمحوصَ الشَوى شَنِجَ الأَنساءِ مِن غَيرِ…
لِمَن طَلَلٌ بِرامَةَ لا يَريمُ عَفا وَخَلا لَهُ حُقُبٌ قَديمُ تَحَمَّلَ أَهلُهُ مِنهُ فَبانوا وَفي عَرَصاتِهِ مِنهُم رُسومُ يَلُحنَ كَأَنَّهُنَّ يَدا فَتاةٍ تُرَجَّعُ في مَعاصِمِها…
هَل في تَذَكُّرِ أَيّامِ الصِبا فَنَدُ أَم هَل لِما فاتَ مِن أَيّامِهِ رِدَدُ أَم هَل يُلامَنَّ باكٍ هاجَ عَبرَتَهُ بِالحِجرِ إِذ شَفَّهُ الوَجدُ الَّذي يَجِدُ…
لَم أَرَ سوقَةً كَاِبنَي سِنانٍ وَلا حُمِلا وَجَدِّكَ في الحُجورِ أَشَدَّ عَلى صُروفِ الدَهرِ إِدّاً وَخَيراً في الحَياةِ وَفي القُبورِ
إِنَّ الخَليطَ أَجَدَّ البَينَ فَاِنفَرَقا وَعُلِّقَ القَلبُ مِن أَسماءَ ما عَلِقا وَفارَقَتكَ بِرَهنٍ لا فِكاكَ لَهُ يَومَ الوِداعِ فَأَمسى الرَهنُ قَد غَلِقا وَأَخلَفَتكَ اِبنَةُ البَكرِيِّ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.