مرج الدين فأعددت له

ديوان زهير بن أبي سلمى

مَرِجَ الدينُ فَأَعدَدتُ لَهُ

مُشرِفَ الحارِكِ مَحبوكَ الثَبَج

يَرهَبُ السَوطَ سَريعاً فَإِذا

وَنَتِ الخَيلُ مِنَ الشَدِّ مَعَج

سَلِسَ المَرسِنِ مَمحوصَ الشَوى

شَنِجَ الأَنساءِ مِن غَيرِ فَحَج

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان زهير بن أبي سلمى، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

إن تقوى ربنا خير نفل

إِنَّ تَقوى رَبِّنا خَيرُ نَفَل وَبِإِذنِ اللَهِ رَيثي وَعَجَل أَحمَدُ اللَهَ فَلا نِدَّ لَهُ بِيَدَيهِ الخَيرُ ما شاءَ فَعَل مَن هَداهُ سُبُلَ الخَيرِ اِهتَدى ناعِمَ…

تعليقات