شعر الأحوص الأنصاري – والشوق أقتله برؤيتها
وَالشَّوْقُ أَقْتُلُهُ بِرُؤْيَتِهَا قَتْلَ الظَّمَا بِالبَارِدِ العَذْبِ والنّاسُ إنْ حلُّوا جميعهمُ شِعْباً، سَلاَمُ، وَأَنْتِ فِي شِعْبِ لحللتُ شعبكِ دونَ شعبهمُ وَلَكَان قُرْبِي مِنْكُمُ حَسْبِي —…
وَالشَّوْقُ أَقْتُلُهُ بِرُؤْيَتِهَا قَتْلَ الظَّمَا بِالبَارِدِ العَذْبِ والنّاسُ إنْ حلُّوا جميعهمُ شِعْباً، سَلاَمُ، وَأَنْتِ فِي شِعْبِ لحللتُ شعبكِ دونَ شعبهمُ وَلَكَان قُرْبِي مِنْكُمُ حَسْبِي —…
طافَ الخَيالُ وَطافَ الهَمُّ فاعتَكَرا عِندَ الفِراشِ فَباتَ الهَمُّ مُحتَضِرا أُراقِبُ النَجمَ كالحَيرانِ مُرتَقِباً وَقَلَّصَ النَومُ عَن عَينيَّ فانشَمَرا — الأحوص الأنصاري معاني المفردات اعْتَكَرَ…
أَلا حَبَّذا سَلمى الفؤادِ وَحَبَّذا زيارَتُها لَو يُستَطاعُ التَزاوُرُ لَقَد بَخِلَت بِالودِّ حَتّى كأَنَّها خَليلُ صَفاءٍ غَيَّبَتهُ المَقابِرُ — الأحوص الأنصاري
وَقَد قادَت فُؤادِي في هَواها وَطاعَ لَها الفُؤَادُ وَما عَصاها — الأحوص الأنصاري
لا شَكَّ أَنَّ الَّذي بي سَوفَ يَقتُلُني إِن كانَ أَهلَكَ حُبٌّ قَبلَهُ أحَدا أَحبَبتُها فَوَتَغتُ الناسَ كُلَّهُمُ يا رَبِّ لا تَشفني مِن حُبِّها أَبَدا لَو…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.