شعر عمر بن أبي ربيعة – والدمع للشوق متباع فما ذكرت
وَالدَمعُ لِلشَوقِ مِتباعٌ فَما ذُكِرَت إِلّا تَرَقرَقَ دَمعُ العَينِ فَاِنسَكَبا لَم يُسلِهِ النَأيُ عَنها حينَ باعَدَها وَلَم يَنَل بِالهَوى مِنها الَّذي طَلَبا فَهوَ كَشِبهِ المُعَنّى…
وَالدَمعُ لِلشَوقِ مِتباعٌ فَما ذُكِرَت إِلّا تَرَقرَقَ دَمعُ العَينِ فَاِنسَكَبا لَم يُسلِهِ النَأيُ عَنها حينَ باعَدَها وَلَم يَنَل بِالهَوى مِنها الَّذي طَلَبا فَهوَ كَشِبهِ المُعَنّى…
بنفسيَ مَن أشتَكي حُبَّهُ ومَن إن شَكا الحُبَّ لم يَكذبِ ومَن إن تَسخَّطَ أعتَبتُهُ وإن يَرَني ساخطًا يُعتِبِ ومَن لا أُبالي رِضا غَيرِهِ إذا هوَ…
إِنّي اِمرُؤٌ مولَعٌ بِالحُسنِ أَتبَعُهُ لا حَظَّ لي فيهِ إِلّا لَذَّةُ النَّظَرِ — عمر بن أبي ربيعة
خرجتُ غَداةَ النَّفْرِ أعترض الدُّمى فلم أرَ أحلى منكِ في العينِ والقلبِ فواللهِ ما أدري: أحُسْنٌ رُزِقْتِهِ أمِ الحبُّ أعمى كالذي قِيلَ في الحبِّ —…
لا تَقتُليني يا عُثَيمَ فَإِنَّني أَخشى عَلَيكِ عِقابَ رَبِّكِ في دَمي إِن لَم يَكُن لَكِ رَحمَةٌ وَتَعَطُّفٌ فَتَحَرَّجي مِن قَتلِنا أَن تَأثَمي لَم يُخطِ سَهمُكِ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.