شعر قيس بن الملوح – فما حب ليلى بالوشيك انقطاعه
وَأَدنَيتِني حَتّى إِذا ما فَتَنتِني بِقَولٍ يَحِلُّ العَصمَ سَهلَ الأَباطِحِ تَجافَيتِ عَنّي حينَ لا لِيَ حيلَةٌ وَغادَرتِ ما غادَرتِ بَينَ الجَوانِحِ فَما حُبُّ لَيلى بِالوَشيكِ…
وَأَدنَيتِني حَتّى إِذا ما فَتَنتِني بِقَولٍ يَحِلُّ العَصمَ سَهلَ الأَباطِحِ تَجافَيتِ عَنّي حينَ لا لِيَ حيلَةٌ وَغادَرتِ ما غادَرتِ بَينَ الجَوانِحِ فَما حُبُّ لَيلى بِالوَشيكِ…
مَضى لي زَمانٌ لَو أُخَيَّرُ بَينَهُ وَبَينَ حَياتي خالِداً أَبَدَ الدَهرِ لَقُلتُ ذَروني ساعَةً وَكَلامَها عَلى غَفلَةِ الواشينَ ثُمَّ اِقطَعوا عُمري — قيس بن الملوّح…
كَعُصفورَةٍ في كَفِّ طِفلٍ يَزُمُّها تَذوقُ حِياضَ المَوتِ وَالطِفلُ يَلعَبُ فَلا الطِفلُ ذو عَقلٍ يَرِقُّ لِما بِها وَلا الطَيرُ ذو ريشٍ يَطيرُ فَيَذهَبُ — قيس…
إِذا سِرتُ في الأَرضِ الفَضاءِ رَأَيتُني أُصانِعُ رَحلي أَن يَميلَ حِيالِيا يَميناً إِذا كانَت يَميناً وَإِن تَكُن شِمالاً يُنازِعنِ الهَوى عَن شِمالِيا — قيس بن…
أُراعي نُجومَ اللَيلِ سَهرانَ باكِياً قَريحَ الحَشا مِنّي الفُؤادُ فَريدُ بِحُبِّكِ يا لَيلى اِبتُليتُ وَإِنَّني حَليفُ الأَسى باكي الجُفونِ فَقيدُ لَقَد طالَ لَيلي وَاِستَهَلَّت مَدامِعي…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.