شعر قيس بن الملوح – أكابد أحزاني وناري وحرقتي

شعر قيس بن الملوح - أكابد أحزاني وناري وحرقتي

أُراعي نُجومَ اللَيلِ سَهرانَ باكِياً

قَريحَ الحَشا مِنّي الفُؤادُ فَريدُ

بِحُبِّكِ يا لَيلى اِبتُليتُ وَإِنَّني

حَليفُ الأَسى باكي الجُفونِ فَقيدُ

لَقَد طالَ لَيلي وَاِستَهَلَّت مَدامِعي

وَفاضَت جُفوني وَالغَرامُ يَزيدُ

أُكابِدُ أَحزاني وَناري وَحَرقَتي

وَوَصلُكِ يا لَيلى أُراهُ بَعيدُ

— قيس بن الملوح

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

أيا ليل ما للصبح منك بعيد

أَيا لَيلَ ما لِلصُبحِ مِنكِ بَعيدُ وَإِنّي لَمَحزونُ الفُؤادِ عَميدُ أُراعي نُجومَ اللَيلِ سَهرانَ باكِياً قَريحَ الحَشا مِنّي الفُؤادُ فَريدُ بِحُبِّكِ يا لَيلى اِبتُليتُ وَإِنَّني…

بديع الزمان الهمذاني – المقامة الدينارية

حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: اتَّفَقَ لي نَذْرٌ نَذَرْتُهُ في دِينَارٍ أَتَصَدَّقُ بِهِ عَلى أَشْحَذِ رَجُلٍ بِبَغْدَادَ، وَسَأَلْتُ عَنْهُ، فَدُلِلْتُ عَلى أَبِي الفَتْحَ الإِسْكَنْدَرِيِّ، فَمضَيْتُ…

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات