شعر إبراهيم ناجي – ما أضيع الصبر في جرح أداريه
ما أضيع الصبر في جُرحٍ أداريهِ أريد أَنْسَى الذي لا شيء يُنسيهِ وما مجانبتي من عاش في بصري فأينما التفتتْ عيني تلاقيهِ ! — إبراهيم…
ما أضيع الصبر في جُرحٍ أداريهِ أريد أَنْسَى الذي لا شيء يُنسيهِ وما مجانبتي من عاش في بصري فأينما التفتتْ عيني تلاقيهِ ! — إبراهيم…
يَاحَبِيْبي كُلُّ شَيْءٍ بِقَضَاءْ مَا بِأَيْدينَا خُلِقْنَا تُعَسَاءْ رُبَّمَا تَجْمَعُنَا أَقْدَارُنَا ذَاتَ يَوْمٍ بَعْدَمَا عَزَّ الِّلقَاءْ فَإِذا أَنْكَرَ خِلٌّ خِلَّهُ وَتَلاَقَيْنَا لِقَاءَ الغُرَبَاءْ وَمَضَى كُلٌّ…
أَوَ لَيْسَ لَيِ في ظِلَّ عَطْفِكَ مَوْضعٌ أَحْبُو إليه وَأَرْتمي مُسْتَنصِرا مَا كُنْتُ أَصْبِرُ عَنْ لِقاَئِكَ ساعةً كَيْفَ السَّبِيلُ إلى اصْطِبَاري أَشْهُرا؟ — إبراهيم ناجي
كلُّ شيء صار مرًّا في فمي بعدما أصبحتُ بالدنيا عليما آه من يأخذُ عمري كلَّه ويعيدْ الطفلَ والجهلَ القديما — إبراهيم ناجي
لا تبكها ذَهَبَت ومات هواها في القلبِ متسعٌ غَداً لِسواها أحببتُها وطويتُ صفحتَها وكم قَرَأَ اللبيبُ صحيفةً وطواها يا شاطئَ الأَحزانِ كم مِن موجةٍ هَبها…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.