شعر بهاء الدين زهير – أحتال في النوم كي ألقى خيالكم
أَحتالُ في النَومِ كَي أَلقى خَيالَكُمُ إِنَّ المِحِبَّ لَمُحتاجٌ إِلى الحِيَلِ بَعدَ الحَبيبِ هَجَرتُ الشِعرَ أَجمَعُهُ فَلا غَزالٌ يُلَهّيني وَلا غَزَلي — بهاء الدين زهير
أَحتالُ في النَومِ كَي أَلقى خَيالَكُمُ إِنَّ المِحِبَّ لَمُحتاجٌ إِلى الحِيَلِ بَعدَ الحَبيبِ هَجَرتُ الشِعرَ أَجمَعُهُ فَلا غَزالٌ يُلَهّيني وَلا غَزَلي — بهاء الدين زهير
وُدٌّ بِلا مَلَقٍ مِنّا يُزَخرِفُهُ يُغني المَليحَةَ عَن حَليٍ وَعَن حُلَلَلِ غِبتمْ فَما ليَ من أُنْسٍ لغَيبَتِكمْ سوَى التّعلّلِ بالتّذكارِ وَالأمَلِ — بهاء الدين زهير
إِذا ما تَعاتَبنا وَعُدنا إِلى الرِضى فَذَلِكَ وُدٌّ بَينَنا يَتَجَدَّدُ عَتَبتُم عَلَينا وَاِعتَذَرنا إِلَيكُمُ وَقُلتُم وَقُلنا وَالهَوى يَتَأَكَّدُ عَتَبتُم فَلَم نَعلَم لِطيبِ حَديثِكُم أَذَلِكَ عَتبٌ…
فَمَن ذا الَّذي تُدنيهِ مِنكَ وَتَصطَفي فَيَكتُبُ ما يوحى إِلَيكَ وَيَكتُمُ وَمَن ذا الَّذي يُرضيكَ مِنهُ فَطانَةٌ تَقولُ فَيَدري أَو تُشيرُ فَيَفهَمُ — بهاء الدين…
كُلٌّ لَهُ حاجَةٌ مِن وَصلِ صاحِبِهِ لَولا يَسيرُ حَياءٍ كادَ يَقضيها وَلِلعُيونِ رِسالاتٌ مُرَدَّدَةٌ تَدري القُلوبُ مَعانيها وَنُخفيها — بهاء الدين زهير
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.