شعر بهاء الدين زهير – لحى الله قلبي هكذا هو لم يزل
مَلَأتُم فُؤادي في الهَوى فَهوَ مُترَعٌ وَلا كانَ قَلبٌ في الهَوى غَيرَ مُترَعِ وَلَم يَبقَ فيهِ مَوضِعٌ لِسِواكُمُ وَمَن ذا الَّذي يَأوي إِلى غَيرِ مَوضِعِ…
مَلَأتُم فُؤادي في الهَوى فَهوَ مُترَعٌ وَلا كانَ قَلبٌ في الهَوى غَيرَ مُترَعِ وَلَم يَبقَ فيهِ مَوضِعٌ لِسِواكُمُ وَمَن ذا الَّذي يَأوي إِلى غَيرِ مَوضِعِ…
ما أَطيَبَ وَقتَنا وَأَهنى وَالعاذِلُ غائِبٌ وَغافِل عِشقٌ وَمَسَرَّةٌ وَسُكرٌ وَالعَقلُ بِبَعضِ ذاكَ ذاهِل وَالبَدرُ يَلوحُ في قِناعٍ وَالغُصنُ يَميلُ في غَلائِل وَالوَردُ عَلى الخُدودِ…
يا مانِعًا حُلْوَ الرِّضا وباذلاً مُرَّ السَّخَطْ حاشاكَ أن ترضى بِأنْ أموتَ في الحبِّ غَلَطْ — بهاء الدين زهير
أَخلِصْ لربِّك فيما كان مِن عملٍ ولْيَتّفِقْ منك إسرارٌ وإعلانُ فكلُّ فكرٍ لغيرِ اللهِ وسوسةٌ وكلُّ ذكرٍ لغيرِ اللهِ نسيانُ — بهاء الدين زهير
أَحتالُ في النَومِ كَي أَلقى خَيالَكُمُ إِنَّ المِحِبَّ لَمُحتاجٌ إِلى الحِيَلِ بَعدَ الحَبيبِ هَجَرتُ الشِعرَ أَجمَعُهُ فَلا غَزالٌ يُلَهّيني وَلا غَزَلي — بهاء الدين زهير
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.