غاب والله أحمد فأصابت
غابَ وَاللَهِ أَحمَدٌ فَأَصابَت ني لَهُ قِطعَةٌ مِنَ الأَحزانِ وَتَخَلَّفتُ بَعدَهُ في أُناسٍ أَلبَسوني صَبراً عَلى الحَدَثانِ ما لِنَورِ الرَبيعِ في غَيرِ حُسنٍ ما لَهُم…
غابَ وَاللَهِ أَحمَدٌ فَأَصابَت ني لَهُ قِطعَةٌ مِنَ الأَحزانِ وَتَخَلَّفتُ بَعدَهُ في أُناسٍ أَلبَسوني صَبراً عَلى الحَدَثانِ ما لِنَورِ الرَبيعِ في غَيرِ حُسنٍ ما لَهُم…
نَم وَإِن لَم أَنَم كَرايَ كَراكا شاهِدٌ مِنكَ أَنَّ ذاكَ كَذاكا طالَ ضُرّي تَفديكَ نَفسي وَقَلَّت نَفسُ مِثلي عَن أَن تَكونَ فِداكا في سَبيلِ الهَوى…
لَنِمنا وَصَرفُ الدَهرِ لَيسَ بِنائِمٍ خُزِمنا لَهُ قَسراً بِغَيرِ خَزائِمِ أَلَستَ تَرى ساعاتِهِ وَاِقتِسامَها نُفوسَ بَني الدُنيا اِقتِسامَ الغَنائِمِ لَيالٍ إِذا أَنحَت عَلَيكَ عُيونَها أَرَتكَ…
دُموعٌ أَجابَت داعِيَ الحُزنِ هُمَّعُ تَوَصَّلُ مِنّا عَن قُلوبٍ تَقَطَّعُ عَفاءٌ عَلى الدُنيا طَويلٌ فَإِنَّها تُفَرِّقُ مِن حَيثُ اِبتَدَت تَتَجَمَّعُ تَبَدَّلَتِ الأَشياءُ حَتّى لَخِلتُها سَتَثني…
نَأَت بِهِ الدارُ عَن أَقارِبِهِ فَأُلقِيَ الحَبلُ فَوقَ غارِبِهِ عاشَت لِمَحبوبِهِ مُمانَعَةٌ ماتَ عَلَيها رَجاءُ طالِبِهِ اِتَّفَقَ الحُسنُ فيهِ وَاِختَلَفَت مَذاهِبُ العَقلِ في مَذاهِبِهِ لَم…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.