لله أشكو غادرا علّمتُهُ رميَ السهام فكنتُ أولَ من رمى و بدا لقلبي جَنةً حتى إذا نال الذي يرجوه عاد جهنّما و بكيتُ من جرحٍ شكاه و حينما لاحت جراحي النازفاتُ تبسّما و شكا إليّ عذابَه فرحمتُهُ و شكوتُ مثل شكاتهِ فتهكّما — فواز اللعبون Tags:الحبالعتابالعشقالفراقشعرفواز اللعبون