شعر فواز اللعبون – و بكيت من جرح شكاه و حينما

شعر فواز اللعبون بكيتُ من جرحٍ شكاه

لله أشكو غادرا علّمتُهُ

رميَ السهام فكنتُ أولَ من رمى

و بدا لقلبي جَنةً حتى إذا

نال الذي يرجوه عاد جهنّما

و بكيتُ من جرحٍ شكاه و حينما

لاحت جراحي النازفاتُ تبسّما

و شكا إليّ عذابَه فرحمتُهُ

و شكوتُ مثل شكاتهِ فتهكّما

— فواز اللعبون

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر عتاب

قد يعجبك أيضاً

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات