شعر حمد محمود أفندي – ما هن أسهمك اللاتي عهدت بها

شعر حمد محمود أفندي - ما هن أسهمك اللاتي عهدت بها

ما هُنَّ أَسْهُمُكَ اللَّاتي عَهِدْتَ بِها

تَكَلُّفَ الشَّدِّ في قَوْسٍ وفي وَتَرِ

هِي العُيونُ لَها في كُلِّ جارِحَةٍ

جُرْحٌ فَلَمْ تُبْقِ مِن عُضْوٍ ولَمْ تَذَرِ

— حمد محمود أفندي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

جدارية لمحمود درويش

هذا هُوَ اسمُكَ / قالتِ امرأةٌ ، وغابتْ في المَمَرِّ اللولبيِّ… أرى السماءَ هُنَاكَ في مُتَناوَلِ الأَيدي . ويحملُني جناحُ حمامةٍ بيضاءَ صَوْبَ طُفُولَةٍ أَخرى…

أطاع لساني في مديحك إحساني

أَطَاعَ لِسَانِي فِي مَدِيحِكَ إِحْسَانِي وَقدْ لَهِجَتْ نَفْسِي بِفَتْحِ تِلِمْسَانِ فَأَطْلَعْتُهَا تَفْتَرُّ عَنْ شَنَبِ الْمُنَى وَتُسْفِرُ عَنْ وَجْهٍ مِنْ السَّعْدِ حُسَّانِ كَمَا ابْتَسَمَ النَّوارُ عَنْ…

تعليقات