أَرْتَاحُ إِنْ مَرَّ مِنْ تِلْقَائِهِمْ نَسَمٌ تَسْرِي بِهِ فِي أَرِيجِ الْعَنْبَرِ الأُصُلُ سَارُوا فَمَا اتَّخَذَتْ عَيْنِي بِهِمْ بَدَلًا إِلَّا الْخَيَالَ وَحَسْبِي ذَلِكَ الْبَدَلُ فَخَلِّ عَنْكَ مَلامِي يَا عَذُولُ فَقَدْ سَرَّتْ فُؤَادِي عَلَى ضَعْفٍ بِهِ الْعِلَلُ — محمود سامي البارودي Tags:الباروديالشوقالعشقالغزلشعر