لَا اليَأسُ ثَوبِي وَلَا الأحزانُ تَكسِرُنِي جُرحي عَنِيدٌ بِلَسعِ النَّارِ يَلتَئِمُ اشرَب دُمُوعَكَ وَاجرَع مُرَّهَا عَسَلًا يَغزُو الشُّمُوعَ حَرِيقٌ وَهِيَ تَبتَسِمُ وَالجِم هُمُومَكَ وَاسرِج ظَهرَهَا فَرَسًا وَانهَض كَسَيفٍ إذَا الأنصَالُ تَلتَحِمُ — كريم العراقي Tags:الشقاءشعركريم العراقي