مَرَرتِ بِخَاطِري فِكرَة عَبَرتِي، ظَلَّتِ الذِّكرى نَسيتِ الحُزنَ شَوقاً للغَدِ الأفضَل دُروبٌ قَد قَطَعتِيها أفِينا البُعدُ أم فِيها نَسينا عَيبُنا فِي الأمْسِ لَم نَسأل — طارق العربي طرقان Tags:الرسوم المتحركةطارق العربي طرقانكلماتنوستالجيا