أَبيتُ كَأَنّي لِلصَبابَةِ صاحِبُ وَلِلنَومِ مُذ بانَ الخَليطُ مُجانِبُ وَما أَدَّعي أَنَّ الخُطوبَ تُخيفُني لَقَد خَبَّرَتني بِالفِراقِ النَواعِبُ وَلَكِنَّني مازِلتُ أَرجو وَأَتَّقي وَجَدَّ وَشيكُ البَينِ وَالقَلبُ لاعِبُ — أبو فراس الحمداني Tags:أبو فراس الحمدانيشعر