شعر فاروق جويدة – شيئ في ضمير الكون
بعضُ الحجارةِ كالشموس ِ يَغيبُ حيناً ضوؤُها حتى إذا سَقَطَت قِلاعُ الليلِ وانكسرَ الدُّجى جاءَ الضياءُ مغرِّدا .. سيظلُّ شيئٌ في ضميرِ الكونِ يُشعِرُني بأنَّ…
بعضُ الحجارةِ كالشموس ِ يَغيبُ حيناً ضوؤُها حتى إذا سَقَطَت قِلاعُ الليلِ وانكسرَ الدُّجى جاءَ الضياءُ مغرِّدا .. سيظلُّ شيئٌ في ضميرِ الكونِ يُشعِرُني بأنَّ…
لا شيء في بيتي سوى صمت الليالي والأماني غائمات في البصر وهناك في الركن البعيد لفافة فيها دعاء من أبي تعويذة من قلب أمي لم…
السقف ينزف فوق رأسيوالجدار يئن من هول المطر وأنا غريق بين أحزاني تطاردني الشوارع للأزقة .. للحفر ! في الوجه أطياف من الماضي وفي العينين…
أعود إليك إذا ما سئمت زمانا جحودا.. تكسر صوتي على راحتيه.. وبين عيونك لا امتهن.. وأشعر أن الزمان الجحود سينجب يوما زمانا بريئا.. ونحيا زمانا..…
وأتيتَ تسأل ياحبيبي عن هوايا هل مايزال يعيش في قلبي ويسكن في الحنايا؟ هل ظل يكبر بين أعماقي ويسري..في دمايا؟ الحبُ ياعمري..تمزقه الخطايا قد كنتَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.