لعن الله صاعدا

ديوان بهاء الدين زهير

لَعَنَ اللَهُ صاعِداً

وَأَباهُ فَصاعِدا

وَبَنيهِ فَنازِلاً

واحِداً ثُمَّ واحِدا

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

ودعا اللؤم أهله وبنيه

وَدَعا اللُؤمُ أَهلَهُ وَبَنيهِ فَأَجابوهُ وُقَّفاً وَنُزولا فَأَجابَت مُحارِبٌ وَغَنِيٌّ وَدَعا دونَ ذاكَ شِبراً سَلولا Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الأخطل، شعراء العصر الأموي، قصائد

تذكر أهله وبنيه صب

تذكر أهله وبنيه صبٌّ نوى سفراً ولله الإراده وصوَّرَ فكره للبين ركباً فبادرَ جفن عينيه المزاده ومثلي من بكى لفراقِ بابٍ علائيّ الفعالِ المستجاده جواري…

زماني كله غضب وعتب

زَمانِيَ كُلَّهُ غَضَبٌ وَعَتبُ وَأَنتَ عَلَيَّ وَالأَيّامُ إِلبُ وَعَيشُ العالَمينَ لَدَيكَ سَهلٌ وَعَيشي وَحدَهُ بِفَناكَ صَعبُ وَأَنتَ وَأَنتَ دافِعُ كُلِّ خَطبٍ مَعَ الخَطبِ المُلِمِّ عَلَيَّ…

تعليقات