عصيمة أجزيه بما قدمت له

ديوان الطفيل الغنوي

عُصَيمَةُ أَجزيهِ بِما قَدَّمَت لَهُ

يَداهُ وَإِلّا أَجزِهِ السَعيَ أَكفُرِ

تَدارَكَني وَقَد بَرِمتُ بِحيلَتي

بِحَبلِ اِمرِئٍ إِن يورِدِ الجارَ يُصدِرِ

أُفَدّي بِأُمِّيَ الحَصانِ وَقَد بَدَت

مِنَ الوَتِدات لي حِبالُ مُعَبِّرِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الطفيل الغنوي، شعراء العصر الجاهلي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

ثناؤك من روض الخمائل أعطر

ثَناؤُكَ مِنْ رَوْضِ الخَمائِلِ أَعْطَرُ وَوَجْهُكَ مِنْ شَمْسِ الأَصائِلِ أَنْوَرُ وَسَعْيُكَ مَقْبُولٌ وَسَعْدُكَ مُقْبِلٌ وَكُلُّ مَرامٍ رُمْتَ فَهْوَ مُيَسَّرُ وَجَاءَكَ مَا تَخْتَارُ مِنْ كلِّ رِفْعَةٍ…

أمن تذكر جيران بذي سلم

أمِنْ تَذَكُّرِ جِيران بِذِي سَلَمٍ مَزَجْتَ دَمْعاً جَرَى مِنْ مُقْلَةٍ بِدَمِ أمْ هَبَّتْ الريحُ مِنْ تِلْقاءِ كاظِمَةٍ وأوْمَضَ البَرْقُ فِي الظلْماءِ مِنْ إضَمِ فما لِعَيْنَيْكَ…

تعليقات