شماطيط حيات وحينا تلفّها

شماطيط حيات وحينا تلفّها - عالم الأدب

شماطيط حيات وحينا تلفّها

كتاثب بالمستلبثين المكبكب

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان الكميت بن زيد، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

أنا ابن خندف والحامي حقيقتها

أَنا اِبنُ خِندِفَ وَالحامي حَقيقَتَها قَد جَعَلوا في يَدَيَّ الشَمسَ وَالقَمَرا وَلَو نَفَرتَ بِقَيسٍ لَاِحتَقَرتُهُمُ إِلى تَميمٍ تَقودُ الخَيلَ وَالعَكَرا وَفيهِمِ مائَتا أَلفٍ فَوارِسُهُم وَحَرشَفٌ…

لعمرك ما طول هذا الزمن

لَعَمرُكَ ما طولُ هَذا الزَمَن عَلى المَرءِ إِلّا عَناءٌ مُعَن يَظَلُّ رَجيماً لِرَيبِ المَنونِ وَلِلسَقمِ في أَهلِهِ وَالحَزَن وَهالِكِ أَهلٍ يُجِنّونَهُ كَآخَرَ في قَفرَةٍ لَم…

لمن الدار أقفرت بالجناب

لِمَنِ الدارُ أَقفَرَت بِالجَنابِ غَيرَ نُؤيٍ وَدِمنَةٍ كَالكِتابِ غَيَّرَتها الصَبا وَنَفحُ جَنوبٍ وَشَمالٍ تَذرو دُقاقَ التُرابِ فَتَراوَحنَها وَكُلُّ مُلِثٍّ دائِمِ الرَعدِ مُرجَحِنِّ السَحابِ أَوحَشَت بَعدَ…

سما لك هم ولم تطرب

سَما لَكَ هَمُّ وَلَم تَطرَبِ وَبِتَّ بِبَثٍّ وَلَم تَنصَبِ وَقالت سُلَيمى أَرَى رأَسَهُ كَناصِيَةِ الفَرَسِ الأَشهَبِ وَذَلكَ مِن وَقَعاتِ المُنونِ فَفِيئي إِليكِ وَلا تَعجَبى أَتَينَ…

ألم تر أن الجهل أقصر باطله

أَلَم تَرَ أَنَّ الجَهلَ أَقصَرَ باطِلُه وَأَمسى عَماءً قَد تَجَلَّت مَخايِلُه أَجِنُّ الهَوى أَم طائِرُ البَينِ شَفَّني بِجُمدِ الصَفا تَنعابُهُ وَمَحاجِلُه لَعَلَّكَ مَحزونٌ لِعِرفانِ مَنزِلٍ…

تعليقات