بَكَيتُ غَداةَ بِنتِ بِدَمعِ عَينٍ
لَهُ قَرِحَت جُفوني وَالمَآقي
وَأَقلَقَني فِراقُكِ إِذ دَعاني
لِحَيني بَغتَةً فَمَتى التَلاقي
لَقَد هَدَّ الهَوى بَدَني وَأَضنى
فُؤادي الهَمُّ مِن طولِ اِشتِياقي
أُعَلِّلُ بِالمُنى نَفسي وَما لي
سِوى اليَأسِ الَّذي فيهِ اِحتِرامي
كان امرؤ القيس ذكيًّا متوقّد الفهم. فلما ترعرع أخذ يقول الشعر، فبرَّزَ فيه إلى أن تقدَّم على سائر شعراء وقته بالإجماع. وكان مع صغر سنه…
مهْما ادلهمَّتِ الحياةُ وقسَت على البشرِ بأيدي وحوشِ البشريَّةِ، لا بدَّ من أملٍ نسْعى إليهِ ونجدُ فيه لذّةَ السَّعادةِ وتجدُّدِ الحياةِ، ومهْما احلولكَتِ اللّيالي يجبُ…
لِخَوْلَةَ أَطْلالٌ ببُرقَةِ ثَهْمَدِ تَلوحُ كباقي الوَشْمِ في ظاهر اليَدِ خولة: اسم امرأة كلبية، ذكر ذلك هشام بن الكلبي. الطلل: ما شخص من رسوم الدار،…
أسائقَها للبينِ وهوَ عَجولُ تَأَنَّ فَما هَذا المسيرُ قُفولُ وقل لي فإنَّ المُستهامَ سَئُولُ لِمَنْ طالعاتٌ في السّرابِ أُفولُ يقوِّمُها الحادونَ وَهْيَ تَميلُ تَجانَفْنَ عَنْ…
سَررتُ موهِناً نَحوي فَأَبدَت مَسَرَّتي وَحَيَّت فَأَحَييتَني بِحُسنِ التَحِيَّةِ وَمَنَّت فَمَنَّت في مَآبي إِلى الحِمى فُؤادي بِوَصلِ الوَصلِ بَعدَ القَطيعَةِ فَآيَسَني بَعدُ المَسافَةِ بَينَنا وَتَقصيرُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات