إليك عني ودعني

ديوان بهاء الدين زهير

إِلَيكَ عَنّي وَدَعني

الغَدرُ لا أَرتَضيهِ

أَرَدتَ تَغييرَ خُلقي

أُفٍّ لِما سُمتَنيهِ

فَلا جَزى اللَهُ خَيراً

يَوماً عَرَفناكَ فيهِ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان بهاء الدين زهير، شعراء العصر الأيوبي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

هذا من فضل وفتح الله على إبن الورديحارت الافكار في حكمة من قد هدانا سبلنا عز وجل – لامية ابن الوردي/ من روائع الحكم

اعتـزلْ ذِكـرَ الأَغَاني والغـَزَلْ * * * وقُلِ الفَصْـلَ وجانبْ مـَنْ هـَزَلْ ودَعِ الـذِّكـرَى لأيـامِ الصِّبـا * * * فَـلأَيـامِ الصِّبـا نجَـمٌ أفَـلْ إنْ أَهنـا…

تعليقات