أحن إلى ليلى وإن شطت النوى

ديوان قيس بن الملوح

أَحِنُّ إِلى لَيلى وَإِن شَطَّتِ النَوى

بِلَيلى كَما حَنَّ اليَراعُ المُثَقَّبُ

يَقولونَ لَيلى عَذَّبَتكَ بِحُبِّها

أَلا حَبَّذا ذاكَ الحَبيبُ المُعَذِّبُ

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في ديوان قيس بن الملوح، شعراء العصر الأموي، قصائد

قد يعجبك أيضاً

تذكرت ليلى والسنين الخواليا

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا بِثَمدَينِ لاحَت نارَ لَيلى وَصَحبَتي بِذاتِ الغَضا تَزجي المَطِيَّ النَواجِيا فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً…

تعليقات