شعر كثير عزة – وحلت بأعلى شاهق من فؤاده

شعر كثير عزة - وحلت بأعلى شاهق من فؤاده

فَوَالله ثُمَّ الله لا حَلَّ بَعدها

وَلاقَبلَها مِن خُلَّةٍ حَيثُ حَلَّتِ

وَما مَرَّ مِن يَومٍ عَلَيَّ كيومِها

وَإِن عَظُمَت أَيامُ أُخرى وَجَلَّتِ

وَحَلَّت بِأَعلى شاهِقٍ مِن فؤادِهِ

فَلا القَلبُ يَسلاها وَلا النَّفسُ مَلَّتِ

— كثير عزة

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر غزل

قد يعجبك أيضاً

خليلي هذا ربع عزة فاعقلا

خَليلَيَّ هَذا رُبعُ عَزَّةَ فَاِعقِلا قلوصَيكُما ثُمَّ اِبكِيا حَيثُ حَلَّتِ وَمُسّا تُرابًا كَانَ قَد مَسَّ جِلدَها وَبيتا وَظِلاَ حَيثُ باتَت وَظَلَّتِ وَلا تَيأَسا أَن يَمحُوَ…

قصة بيت الشعر – والله والله لا أنسى محبّتها

لا تجعلني هداك الله من ملكٍ … كالمستجير من الرّمضاء بالنّار | أردد سعاد على حرّان مكتئبٍ … يمسي ويصبح في همٍّ وتذكار | قد شفّه قلقٌ ما مثله قلقٌ … وأسعر القلب منه أيّ إسعار | والله والله لا أنسى محبّتها … حتّى أغيّب في قبري وأحجاري

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

تعليقات