شعر اللواح – وكم بات طرفي ساهرا وهو راقد

شعر اللواح - وكم بات طرفي ساهرا وهو راقد

ويَعذُبُ في قَلبي أليمُ عَذابِها

لطَائفِها عِندي عَلى الصَّدِّ نَافِعُ

وكَم بَاتَ طَرفِي سَاهراً وهوَ رَاقِدٌ

وبالطَّيفِ مِنها إنْ سَرتْ فيهِ قَانِعُ

— اللواح

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر شوق

قد يعجبك أيضاً

بديع الزمان الهمذاني – المقامة المضيرية

”” حَدَّثَنا عِيسَى بْنُ هِشامٍ قَالَ: كُنْتُ بِالبَصْرَةِ، وَمَعِي أَبُو الفَتْحِ الإِسْكَنْدَرِيُّ رَجُلُ الفَصَاحَةِ يَدْعُوهَا فَتُجِيبُهُ، وَالبَلاغَةِ يَأَمُرُهَا فَتُطِيعُهُ، وَحَضَرْنَا مَعْهُ دَعْوَةَ بَعْضِ التُّجَّارِ، فَقُدِمَتْ…

تعليقات