شعر اللواح – وكم بات طرفي ساهرا وهو راقد
ويَعذُبُ في قَلبي أليمُ عَذابِها
لطَائفِها عِندي عَلى الصَّدِّ نَافِعُ
وكَم بَاتَ طَرفِي سَاهراً وهوَ رَاقِدٌ
وبالطَّيفِ مِنها إنْ سَرتْ فيهِ قَانِعُ
— اللواح
— اللواح
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات