شعر أحمد شوقي – ولربما قتل الغرام رجالها

شعر أحمد شوقي - ولربما قتل الغرام رجالها

إِنَّ الَّذي خَلَقَ الحَقيقَةَ عَلقَماً

لَم يُخلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ جيلا

وَلَرُبَّما قَتَلَ الغَرامُ رِجالَها

قُتِلَ الغَرامُ كَمِ اِستَباحَ قَتيلا

أَوَكُلُّ مَن حامى عَنِ الحَقِّ اِقتَنى

عِندَ السَوادِ ضَغائِناً وَذُحولا

— أحمد شوقي

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة

قد يعجبك أيضاً

وسلن حبقوق المصرح باسمه

وسَلنَّ حَبقُوقَ المُصَرِّحَ بِاسمِهِ وَبِوَصْفِهِ وَكَفَى به مَسؤولا إذْ أوْصَلَ القَوْلَ الصَّريحَ بذِكْرِهِ للسَّامِعِينَ فأَحْسَنَ التَّوصِيلا والأرضُ مِنَ تَحمِيدِ أحمدَ أَصبَحَت وبِنُورِهِ عَرْضاً تُضِيءُ وطُولا…

جاء المسيح من الإله رسولا

جاءَ المَسِيحُ مِنَ الإلهِ رَسُولا فأبَى أَقَلُّ العالَمِينَ عُقُولا قَوْمٌ رَأَوْا بَشَرَاً كريماً فادَّعَوْا مِنْ جَهْلِهِمْ للَّهِ فيهِ حُلولا وَعِصَابَةٌ ما صَدَّقَتهُ وَأَكثَرَت بالإِفكِ والبُهْتانِ…

قم المُعَلِّمَ وفه التبجيلا! (معارضة لأمير الشعراء أحمد شوقي بك)

حَيِّ المُعَلِّمَ ، جَازِهِ التَّبْجِيلا إِنِّي أَرَاهُ مِنَ العُلُوْمِ رَسُوْلا وَانْثُر عَلَى مَجْهُودِهِ وَرْدَ الهَوَى وَانْصُبْ عَلَى آلائِهِ الإِكْلِيلا وَاشْكُرْ جَمِيلاً ، بات شكرُكَ دُوْنَهُ…

تعليقات