شعر أبو تمام – شكوت وما الشّكوى لمثلي عادة

شعر أبو تمام - شكوت وما الشّكوى لمثلي عادة

شَكَوْتُ وما الشَّكوَى لِمِثْلِي عَادَةً

وِلَكِنْ تَفِيْضُ النَّفْسُ عِنْدَ امتِلائِهَا

— أبو تمام

Recommended1 إعجاب واحدنشرت في أبيات شعر عتاب

قد يعجبك أيضاً

أيا زينة الدنيا وجامع شملها

أَيا زينَةَ الدُنيا وَجامِعَ شَملِها وَمَن عَدلُهُ فيها تَمامُ بَهائِها وَيا شَمسَ أَرضيها الَّتي تَمَّ نورُها فَباهَت بِهِ الأَرضونَ شَمسَ بَهائِها عَطاؤُكَ لا يَفنى وَيَستَغرِقُ…

السّعادةُ والشّقاءُ

يختلفُ مفهومُ السّعادةِ والشّقاءِ باختلافِ المجالِ الفكريِّ والآراءِ والتَّوجُّهاتِ، فنجدُ مفاهيمَ عديدةً تختلفُ بينَ اللُّغةِ والفلسفةِ وعلمِ النَّفسِ والاجتماعِ والدّينِ وغيرِها من مجالاتِ الفكرِ والمعرفةِ…

تعليقات