بَرْدُ نَسيم الحجاز في السَّحَرِ
إذا أتاني بريحهِ العطِرِ
ألذُ عندي مما حوتهُ يدي
من اللآلي والمال والبدَر
– عنترة بن شداد
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامةبَرْدُ نَسيم الحجاز في السَّحَرِ
إذا أتاني بريحهِ العطِرِ
ألذُ عندي مما حوتهُ يدي
من اللآلي والمال والبدَر
– عنترة بن شداد
Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامةوَما السَّعادَةُ في الدُّنيا سِوى شَبَحٍ يُرجى فَإِن صارَ جِسماً ملّهُ البَشَرُ كَالنَّهرِ يَركُضُ نَحوَ السَّهل مُكتَدِحاً حَتّى إِذا جاءَهُ يبطي وَيَعتَكِرُ لَم يَسعَدِ النّاسُ
وذكَّرَني العَهْدَ أَيَّامُهَا فَهَاجَ التَّذَكُّرُ قلباً سَقِيماً فَفَاضَتْ دُمُوعِي فَنَهْنَهْتُها عَلَى لِحْيَتِي ورِدَائي سُجُومَا — ربيعة بن مقروم شرح أبيات الشعر: 2: نهنهتها: كففتها. سجوما:
ذكر المدائني عن عبد الله بن عمر العمري، قال: خرجت حاجاً فرأيت امرأة جميلة تتكلم بكلامٍ أرفثت فيه، فأدنيت ناقتي منها، وقلت: يا أمة الله!
أرى عاصماً لا قدّسَ اللَه عاصماً يتيهُ إذا ما أبصر الأيرَ قائما جنى أيرهُ في المسلمين جنايةً فصار عليه الدِبرُ بالردّ حاكما تلوّط دهراً ثم
أَأُسلَبُ مِن وِصالِكِ ما كُسيتُ وَأُعزَلُ عَن رِضاكِ وَقَد وَليتُ وَكَيفَ وَفي سَبيلِ هَواكِ طَوعاً لَقيتُ مِنَ المَكارِهِ ما لَقيتُ أُسِرُّ عَلَيكِ عَتباً لَيسَ يَبقى
عِشتُ مِن أَيسَرَ حَلِّ وَتَشَبَّهتُ بِظِلِّ لَستُ بِالخِلِّ أُصا فيكَ وَما أَنتَ بِخِلِّ رُبَّما يَعتَمِدُ المَر ءُ عَلى العُضوِ الأَشَلِّ أَيُّها الدُنيا لَحاكِ اللَهُ مِن
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات