حامِلُ الهَوى تَعِبُ
يَستَخِفُّهُ الطَرَبُ
إِن بَكى يُحَقُّ لَهُ
لَيسَ ما بِهِ لَعِبُ
تَضحَكينَ لاهِيَةً
وَالمُحِبُّ يَنتَحِبُ
تَعجَبينَ مِن سَقَمي
صِحَّتي هِيَ العَجَبُ
كُلَّما اِنقَضى سَبَبٌ
مِنكِ عادَ لي سَبَبُ
— أبو نواس
— أبو نواس
لَم يكنِ المَجنونُ في حالةٍ إلّا وَقَد كنتُ كَما كانا – ليلى العامرية Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر عامة
عيناك.. أم غاب ينام على وسائد من ظلال؟ ساجٍ تلثم بالسكون فلا حفيف ولا انثيال إلا صدى واه يسيل على قياثر في الخيال. إني أحس
بين السماء وفيء عينيه الغدُ وجنون قلبٍ عاشقٍ والموعدُ ومسافةٌ من لهفةٍ وتشردُ ومسافرٌ في زرقةٍ.. ما همُّهُ ُاغتيل منديلٌ أو انتحرت يد _____ أنا
قُرِئَ الكِتابُ وَماطَلُوا بِجَوابِهِ رَأيٌ يُقَدَّمُ مَرَّةً وَيُؤَخَّرُ إِنَّ المُحِبَّ يَعودُ مِنكِ بِخَيبَةٍ مُتَحَيِّراً في أَمرِهِ يَتَفَكَّرُ يَطوي الصَبابَةَ مِنكِ وَهيَ مَصونَةٌ بَينَ الجَوانِحِ كُلَّ
تُذكِّرُهُ أحبَابَه الأنجُم الزّهرُ فيَا وَيحَه ماذَا به صنعَ الذِكرُ همُ مثلُها بُعداً ونوراً ورفعةً ولكنْ لَها إذْ شُبّهت بهِمُ الفَخْرُ وقد كنتُ أشكُو هجرَهُم
إِذا ما الغَزالُ سَرى زائِرا فَلا تَأمَنِ الأَسَدَ الزائِرا وَلَكِن سَلِ اللَيلَ سَتراً عَلَيكَ وَإِن كُنتَ تَأمَنُهُ كافِرا عَسى الفَجرُ يَغفو وَلَو ساعَةً يَنامُ بِها
There was a problem reporting this post.
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات