شعر علي بن أبي طالب – ذهب الشباب فما له من عودة

شعر علي بن أبي طالب - ذهب الشباب فما له من عودة

ذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ

وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ

ضَيفٌ أَلَمَّ إِلَيكَ لَم تَحفَل بِهِ

فَتَرى لَهُ أَسَفاً وَدَمعاً يَسكُبُ

— علي بن أبي طالب

Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حكمه

قد يعجبك أيضاً

صرمت حبالك بعد وصلك زينب

صَرَمتِ حِبالَكِ بَعدَ وَصلَكِ زَينَبُ وَالدَهرُ فيهِ تَصَرُّمٌ وَتَقَلُّبُ نَشَرَت ذاوئِبَها الَّتي تَزهو بِها سوداً وَرَأسُكَ كَالنَعامَةِ أَشيَبُ وَاِستَنفَرَت لَما رَأَتكَ وَطَالَما كانَت تَحِنُّ إِلى…

من مذكرات عمر بن أبي ربيعة ( أيام حزينة )

(قال عمر بن أبي ربيعة): وجاء ابن أبي عَتيق (هو عبدالله بن محمد أبي عتيق بن أبي بكر بن عبدالرحمن بن أبي بكر الصديق)، فوالله لأَن كنت بين ضِرْسينِ من الجبل يدوران عليَّ دَوَران الرَّحَى أهونُ عليَّ من أن أكون لقيتُ هذا الرجل الحبيبَ!

كتب المشيب بأبيض في أسود

كَتَبَ المَشِيبُ بأَبْيَضٍ في أَسْوَد بغْضاءَ ما بَيني وبينَ الخُرَّدِ خَجِلَتْ عُيُونُ الحُورِ حِينَ وصَفْتُها وصْفَ المَشيبِ وقُلْنَ لِي لا تَبْعَدِ ولِذاكَ أَظْهَرَتِ انْكِسَارَ جُفُونها…

تعليقات