لي من جمالك شاهد وكفيل

لِي مِنْ جَمالِكَ شَاهِدٌ وَكَفِيلُ أَنّي عَنِ الأَشْوَاقِ لَسْتُ أَحُولُ يَا مَنْ تقاصَر لَيْلُهُ لِسُرورِهِ لَيْلِي كَمَا شَاءَ الغَرامُ طَويلُ غَادَرْتني بِحشىً تَذُوب وَمُقْلةٍ عَبْرَى…