ولا تخفى الضغينة حيث كانت
وَلا تَخفى الضَغينَةُ حَيثُ كانَت وَلا النَظَرُ الصَحيحُ مِنَ السَقيمِ أَنامِلُها وَإِن دُهِنَت غِلاظٌ وَأَوجُهِها بِها أَبَداً كُلومُ
دريد بن الصمة شاعر جاهلي، وفارس من قبيلة هوازن (* – 630م). كان أطول الفرسان الشعراء غزواً، وأبعدهم أثراً، وأكثرهم ظفراً، وأيمنهم نقيبةً عند العرب.
وَلا تَخفى الضَغينَةُ حَيثُ كانَت وَلا النَظَرُ الصَحيحُ مِنَ السَقيمِ أَنامِلُها وَإِن دُهِنَت غِلاظٌ وَأَوجُهِها بِها أَبَداً كُلومُ
ثَكِلتِ دُرَيداً إِن أَتَت لَكِ شَتوَةٌ سِوى هَذِهِ حَتّى تَدورَ الدَوائِرُ وَشَيَّبَ رَأسي قَبلَ حينِ مَشيبِهِ بُكاؤُكِ عَبدَ اللَهِ وَالقَلبُ طائِرُ إِذا أَنا حاذَرتُ المَنِيَّةَ…
أَعاذِلَ كَم مِن نارِ حَربٍ غَشيتُها وَكَم لِيَ مِن يَومٍ أَغَرَّ مُحَجَّلِ وَإِن تَسأَلي الأَقوامَ عَنّي فَإِنَّني لَمُشتَرِكٌ مالي فَدونَكِ فَاِسأَلي وَإِنّي لَعَفٌّ عَن مَطاعِمَ…
وَيَومٍ بِخَربَةَ لا يَنقَضي كَأَنَّ أُناساً بِهِ دَوَّروا
يا بَني الحارِثِ أَنتُم مَعشَرٌ زَندَكُم وارٍ وَفي الحَربِ بُهَم وَلَكُم خَيلٌ عَليها فِتيَةٌ كَأُسودِ الغيلِ يَحمينَ الأَجِم لَيسَ في الأَرضِ قَبيلٌ مِثلُكُم حينَ يَرفَضُّ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.