أمن رسم دار ماء عينيك يسفح
أَمِنْ رَسْمِ دارٍ ماءُ عَيْنَيكَ يَسْفَحُ غَدا من مُقامٍ أَهْلُهُ وتَرَوَّحُوا تُزَجِّي بِها خُنْسُ الظِّباءِ سِخالَها جَآذِرُها بالجَوِّ وَرْدٌ وأَصْبَحُ أَمِنْ بِنْتِ عَجْلانَ الخَيالُ المُطَرَّحُ…
المُرَقِّشُ الأصْغَر هو لقب، واسمه ربيعة بن سفيان بن سعد بن مالك، وقيل أنَّ اسمه عمرو بن حَرملة بن سعد بن مالك، وهو أحد المتيَّمين، كان شاعرًا جاهليًا من أهل نجد. وجده سعد بن مالك، وعمه المرقش الأكبر، وابن أخيه هو طرفة بن العبد. كان من سادات قومه ومن المُشاركين في حرب البسوس. يُوصف المرقّش الأصغر بأنه كان «جميلًا وعاشقًا مغامرًا قليل الغيرة»، وعرّف بقصة غرامه الطويلة مع فاطمة بنت المنذر الثالث ملك الحيرة (514 – 554 ميلاديًا) وأخت عمرو بن المنذر (554 – 570 ميلاديًا)، ويُذكر أنه قطع إبهامه بأسنانه من حبه لها
أَمِنْ رَسْمِ دارٍ ماءُ عَيْنَيكَ يَسْفَحُ غَدا من مُقامٍ أَهْلُهُ وتَرَوَّحُوا تُزَجِّي بِها خُنْسُ الظِّباءِ سِخالَها جَآذِرُها بالجَوِّ وَرْدٌ وأَصْبَحُ أَمِنْ بِنْتِ عَجْلانَ الخَيالُ المُطَرَّحُ…
آذَنَتْ جارَتِي بِوَشْكِ رَحيلِ باكِراً جاهَرَتْ بخَطْبٍ جَلِيلِ أَزْمَعَتْ بالفِراقِ لَمَّا رَأَتْنِي أُتْلِفُ المالَ لا يَذُمُّ دَخِيلي ارْبعِي إنَّما يَرِيبُكِ مِنِّي إرْثُ مجْدٍ وَجِدُّ لُبٍّ…
شَرَقَ العبيرُ بجيدها وحَماطَةٌ للمسكِ فائِحةٌ على أردانها
ويَسْبقُ مَطْروداً ويَلْحَقُ طارداً ويَخْرُج من غمِّ المضيقِ ويَخْرُجُ
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.