شعر فخر – إن النفيس غريب حيثما كانا – المتنبي
وَهَكَذا كُنتُ في أَهلي وَفي وَطَني إِنَّ النَفيسَ غَريبٌ حَيثُما كانا مُحَسَّدُ الفَضلِ مَكذوبٌ عَلى أَثَري أَلقى الكَمِيَّ وَيَلقاني إِذا حانا لا أَشرئِبُّ إِلى ما…
وَهَكَذا كُنتُ في أَهلي وَفي وَطَني إِنَّ النَفيسَ غَريبٌ حَيثُما كانا مُحَسَّدُ الفَضلِ مَكذوبٌ عَلى أَثَري أَلقى الكَمِيَّ وَيَلقاني إِذا حانا لا أَشرئِبُّ إِلى ما…
إِذا قَدِمتُ عَلى الأَهوالِ شَيَّعَني قَلبٌ إِذا شِئتُ أَن يَسلاكُمُ خانا أَبدو فَيَسجُدُ مَن بِالسوءِ يَذكُرُني وَلا أُعاتِبُهُ صَفحاً وَإِهوانا — أبو الطيب المتنبي شرح…
يا مَن يَعِزُّ عَلَينا أَن نُفارِقَهُم وِجدانُنا كُلَّ شَيءٍ بَعدَكُم عَدَمُ ما كانَ أَخلَقَنا مِنكُم بِتَكرُمَةٍ لَو أَنَّ أَمرَكُمُ مِن أَمرِنا أَمَمُ إنْ كانَ سَرّكُمُ…
عَواذِلُ ذاتِ الخالِ فيَّ حَواسِدُ وَإِنَّ ضَجيعَ الخَودِ مِنّي لَماجِدُ يَرُدُّ يَداً عَن ثَوبِها وَهوَ قادِرٌ وَيَعصي الهَوى في طَيفِها وَهوَ راقِدُ مَتى يَشتَفي مِن…
أَوهِ بَديلٌ مِن قَولَتي واهاً لِمَن نَأَت وَالبَديلُ ذِكراها أَوهِ لِمَن لا أَرى مَحاسِنَها وَأَصلُ واهاً وَأَوهِ مَرآها شامِيَّةٌ طالَما خَلَوتُ بِها تُبصِرُ في ناظِري…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.