شعر كثير عزة – لقد أسمعت لو ناديت حيا
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ…
يَعِزُّ عَلَيَّ أَن نَغدو جَميعًا وَتُصبِحَ ثاوِيًا رَهناً بِوادِ فَلو فودِيتَ مِن حَدَثِ المَنايا وَقَيتُكَ بِالطَّريفِ وَبِالتِلادِ لَقَد أَسمَعتَ لَو نادَيتَ حيًّا وَلكِن لا حَياةَ…
للَّه من هالِكٍ وافَى الحِمامُ بِهِ أُخرَى الحياةِ وأخْرَى المجدِ في أمدِ كم مُقْلَةٍ بعدَه عَبْرَى مُؤَرَّقَةٍ كأَنما كُحِلَتْ سَمَّاً على رمدِ جادتْ عليه فأغْنَتْ…
كَفَى حَزناً أَنَّ النَّوَى صَدَعَتْ بِهِ فُؤَاداً مِنَ الْحِدْثَانِ لا يَتَصَدَّعُ وَمَا كُنْتُ مِجْزَاعاً وَلَكِنَّ ذَا الأَسَى إِذَا لَمْ يُسَاعِدْهُ التَّصَبُّرُ يَجْزَعُ فَقَدْنَاهُ فِقْدَانَ الشَّرَابِ…
أَخٌ لِي لَو دَعَوتُ أَجَابَ صَوتِي وَ كنتُ مُجيبَه أنّى دَعَانِي فَقَد أَفنَى البُكَاءُ عَلَيهِ دَمعِي وَ لَو أَنّي الفَقِيدُ إِذاً بَكَانِي مَضَى لِسبِيلِهِ لَم…
أكلما عشت يوماً أحسست أني متّه وكلما خلت أني وجدت خلصاً فقدته لا أعرف الأمن عمري كأنني قد رزئته ما تأخذ العين إلا ما ملني…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.