شعر سبط ابن التعاويذي – عليل الشوق فيك متى يصح
فَبَينَ القَلبِ وَالسُلوانِ حَربٌ وَبَينَ الجَفنِ وَالعَبَراتِ صُلحُ مَزَحتَ بِحُبِّكُم يا قَلبُ جَهلاً وَكَم جَلَبَ الهَوانُ عَليكَ مَزحُ وَقالوا قَد جُنِنتَ بِها وَظَنَّ ال عَواذِل…
فَبَينَ القَلبِ وَالسُلوانِ حَربٌ وَبَينَ الجَفنِ وَالعَبَراتِ صُلحُ مَزَحتَ بِحُبِّكُم يا قَلبُ جَهلاً وَكَم جَلَبَ الهَوانُ عَليكَ مَزحُ وَقالوا قَد جُنِنتَ بِها وَظَنَّ ال عَواذِل…
عَليلُ الشَوقِ فيكِ مَتى يَصِحُّ وَسَكرانٌ بِحُبِّكِ كَيفَ يَصحو وَأَبعَدُ ما يُرامُ لَهُ شِفاءٌ فُؤادٌ فيهِ مِن عَينَيكِ جُرحُ — سبط ابن التعاويذي رامَ الجُرحُ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.