شعر سبط ابن التعاويذي – عليل الشوق فيك متى يصح
فَبَينَ القَلبِ وَالسُلوانِ حَربٌ
وَبَينَ الجَفنِ وَالعَبَراتِ صُلحُ
مَزَحتَ بِحُبِّكُم يا قَلبُ جَهلاً
وَكَم جَلَبَ الهَوانُ عَليكَ مَزحُ
وَقالوا قَد جُنِنتَ بِها وَظَنَّ ال
عَواذِل فيكِ أَنَّ اللَومَ نُصحُ
وَما بي مِن جُنونٍ غَيرَ أَنّي
أَحِنُّ هَوىً بِقَلبي مِنهُ بَرحُ
— سبط ابن التعاويذي
تعليقات