— أحمد شوقي
بِأَبي وَروحي الناعِماتِ الغيدا الباسِماتِ عَنِ اليَتيمِ نَضيدَا الرانِياتِ بِكُلِّ أَحوَرَ فاتِرٍ يَذُرُ الخَلِيَّ مِنَ القُلوبِ عَميدا الراوِياتِ مِنَ السُلافِ مَحاجِرًا الناهِلاتِ سَوالِفًا وَخُدودا اللاعِباتِ
غَرِيبٌ وَأهْلي حَيْثُ مَا كانَ ناظِري وَحِـيدٌ وَحَوْلي مِن رِجالي عَصَائِبُ — أبو فراس الحمداني Recommend0 هل أعجبك؟نشرت في أبيات شعر حزينة
أحبب فيغدو الكوخ قصرا نيرا وابغض فيمسي الكون سجنا مظلما ما الكأس لولا الخمر غير زجاجةٍ والمرءُ لولا الحب إلا أعظُما — إيليا أبو ماضي
صَرَّحَ بِما عِندي وَلَو مَلَأَ الفَضا ما لي وَلِلتَعريضِ فيمَن أَعرَضا لي شادِنٌ صادَ الأُسودَ بِمُقلَةٍ أَلقى الكَمِيُّ لَها الذَوابِلَ مُعرِضا غُصنٌ مَنابِتُهُ القُلوبُ وَكَوكَبٌ
آذَنَ اليَومَ جيرَتي بِاِرتِحال وَبَينٍ مُوَدَّعٍ وَاِحتِمالِ وَاِنتَضَوا أَينُقَ النَجائِبِ صعراً أَخَذوها بِالسَيرِ في الإِرقالِ وَعَلَوا كُلَّ عَيهَمٍ دَوسَرِيٍّ أَرحَبِيٍّ يَبُذُّ وُسعَ الجِمالِ فَكَأَنَّ الرِياضَ
وَشادِنٍ في المُجونِ دَلّاني أَنسَكَ ما كُنتُ بَينَ خِلّاني قُلتُ لَهُ وَالأَكُفُّ تَأخُذُني بِأَيِّ وَجهٍ تُراكَ تَلقاني فَأَنتَ أَوقَعتَني مُخادَعَةً في عَمَلٍ لا أَراهُ مِن
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.
تعليقات