شعر بشارة الخوري – يبكي و يضحك
يَبكِي وَ يَضحَكُ لا حُزْناً وَ لَا فَرَحاً كَعَاشِقٍ خَطَّ سَطْراً فِي الهَوَى وَ مَحَا مِن بَسمَةِ النَّجْمِ هَمسٌ فِي قَصَائِدِهِ وَ مِن مُخَالَسَةِ الظَّبـيِ…
يَبكِي وَ يَضحَكُ لا حُزْناً وَ لَا فَرَحاً كَعَاشِقٍ خَطَّ سَطْراً فِي الهَوَى وَ مَحَا مِن بَسمَةِ النَّجْمِ هَمسٌ فِي قَصَائِدِهِ وَ مِن مُخَالَسَةِ الظَّبـيِ…
عِشْ أَنْتَ إِنِّى مِتُّ بَعْدَكَ وَ أَطِلْ إِلَى مَا شِئْتَ صَدَّكَ كَانَتْ بَقَايَا لِلغَرَامِ بِمُهْجَتِي.. فَخَتَمْتُ بَعْدَكَ أَنْقَى مِن الفَجْرِ الضَّحُوْكِ وَقَدْ أَعَرْتَ الفَجْرَ خَدَّكَ…
يا عاقِدَ الحاجِبَينِ على الجبِينِ اللُّجَينِ إنْ كنتَ تَقْصِدُ قَتْلي قَـتَـلْـتَـني مَرَّتَينِ تَمرّ قفز غزالٍ بين الرصيف وبيني وما نصبت شباكي ولا أذنت لعيني تبدو…
أَضْنَيْتَنِي بِالهَجْرْ مَا أَظْلَمَكْ فَارْحَمْ عَسى الرَّحْمَنُ أَنْ يَرْحَمَكْ مَوْلايَ حَكَّمْتُكَ فِي مُهْجَتِي فَارْفقْ بِهَا يُفْدِيْكَ مَنْ حَكَّمَكْ مَا كَان أحْلَى قُبُلاتِ الهَوَى إِنْ كُنْتَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.