لما تفرى الأفق بالضياء
لَمّا تَفَرّى الأُفقُ بِالضِياءِ مِثلَ اِبتِسامِ الشَفَّةِ اللَمياءِ وَشَمَطَت ذَوائِبُ الظَلماءِ وَهَمَّ نَجمُ اللَيلِ بِالإِغفاءِ قُدنا لِعَينِ الوَحشِ وَالظِباءِ داهِيَةً مَحذورَةَ اللِقاءِ شائِلَةً كَالعَقرَبِ السَمراءِ…
لَمّا تَفَرّى الأُفقُ بِالضِياءِ مِثلَ اِبتِسامِ الشَفَّةِ اللَمياءِ وَشَمَطَت ذَوائِبُ الظَلماءِ وَهَمَّ نَجمُ اللَيلِ بِالإِغفاءِ قُدنا لِعَينِ الوَحشِ وَالظِباءِ داهِيَةً مَحذورَةَ اللِقاءِ شائِلَةً كَالعَقرَبِ السَمراءِ…
ما صائِداتٌ لَيسَ بارِهاتِ وَراكِباتٌ غَيرُ سائِراتِ وَقَد عَلَونَ غَيرَ مُكرَماتٍ مَنابِراً وَلَسنَ خاطِباتِ وَما طَعامٌ ظَلَّ بِالفَلاةِ يُقَرِّبُ المَوتَ مِنَ الحَياةِ وَبَيتُ أُنسٍ صَخِبُ…
بُنيَّ إياكَ ونظمَ الشعرِ فإنهُ بالعلماءِ يُزري واللهِ لولا شهرتي وذكري بالعلمِ كان الشعرُ حطُّ قدري
لِلَّهِ ما ضُمِّنَ مِنكَ التُربُ حِلمٌ وَعِلمٌ بارِعٌ وَلُبُّ لَم يَبقَ لي بَعدَكَ عَيشٌ عَذبُ ما أَعلَمَ المَوتَ بِمَن أُحِبُّ
يا أيُّها القاضي ونعمَ القاضي ومَنْ جميعُ الناسِ عنه راضِ جاءَ سوادٌ منكَ في بياضٍ يعربُ عنْ خاطرِكَ الفيّاضِ ألطفُ مِنْ أزاهِرِ الرياضِ وماءِ مزنةٍ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.