شعر ابن زيدون – ما سرح الدمع من عيني وأطلقه
هَل راكِبٌ ذاهِبٌ عَنهُم يُحَيِّيني إِذ لا كِتابَ يُوافيني فَيُحيِيني قَد مِتُّ إِلّا ذَماءً فِيَّ يُمسِكُهُ أَنَّ الفُؤادَ بِلُقياهُم يُرَجّيني ما سَرَّحَ الدَمعَ مِن عَيني…
هَل راكِبٌ ذاهِبٌ عَنهُم يُحَيِّيني إِذ لا كِتابَ يُوافيني فَيُحيِيني قَد مِتُّ إِلّا ذَماءً فِيَّ يُمسِكُهُ أَنَّ الفُؤادَ بِلُقياهُم يُرَجّيني ما سَرَّحَ الدَمعَ مِن عَيني…
لَا بَارَكَ اللهُ فِيمَنْ كَانَ يُخْبِرُنِي أَنَّ المُحِبِّينَ فِي لَهْوٍ وَلَذَّاتِ لَمَوْتَةٌ تَأْخُذُ الإِنْسَانَ وَاحِدَةٌ خَيْرٌ لَهُ مِنْ لِقَاءِ المَوْتِ مَرَّات — أبو العتاهية
قرع الفراق بابي ، وحين فتحت له أعطاني وردة الحب الآتي. – غادة السمان
فما لي بُعْدٌ بَعْدَ بُعْدِكَ بَعْدَما تَيَقـَّنْتُ أنّ القرب والبُعد واحد – الحسين بن منصور الحلاج
باحَ مجنونُ عامرٍ بهواهُ وَكَتمت الهَوى فمتّ بِوَجدي فَإِذا كانَ في القيامةِ نودي مَن قتيلُ الهَوى تَقدّمت وَحدي – ليلى العامرية
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.