شعر أبو العلاء المعري – ورب مساتر بهواك عزت
ورُبّ مُساتِرٍ بهَوَاكَ عَزّتْ :: سَرائرُه وكُلُّ هوىً هَوَانُ أحَبّكَ في ضَمائِرِهِ ونادى :: ليُعْلِنَها وقد فاتَ العِلانُ – أبو العلاء المعري
ورُبّ مُساتِرٍ بهَوَاكَ عَزّتْ :: سَرائرُه وكُلُّ هوىً هَوَانُ أحَبّكَ في ضَمائِرِهِ ونادى :: ليُعْلِنَها وقد فاتَ العِلانُ – أبو العلاء المعري
وكنت في كلفي الدّاعي إلى تلفي مثل الفَراش أحبّ النار فاحترقا يا من تجلّى إلى سرّي فصيّرني دكّا وهزّ فؤادي عندما صعقا! – أبو البقاء…
وَلَقَد قُلتُ حِينَ قَبَّلتُ مِنهُ مَبسَماً مِثلَ نَكهَةِ النَمّامِ رَبِّ إِن كانَ ذا حَراماً فَإِنّي أَشتَهي أَن تَخُصَّني بِالحَرامِ — ماني الموسوس
وعن مذهَبي، في الحُبّ، ماليَ مذهَبٌ وإنْ مِلْتُ يوماً عنهُ فارَقتُ ملّتي ولوْ خطرتْ لي في سواكِ إرادة ٌ على خاطري سهواً قضيتُ بردَّتي …
يَزْدادُ شعريَ حُسناً حينَ أذكرُكُم … إنّ المليحة َ فيها يحسنُ الغزلُ – بهاء الدين زهير
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.