شعر صفي الدين الحلي – الغول والعنقاء والخل الوفي
لَمّا رَأَيتُ بَني الزَمانِ وَما بِهِم خِلٌّ وَفِيٌّ لِلشَدائِدِ أَصطَفي أَيقَنتُ أَنَّ المُستَحيلَ ثَلاثَةٌ الغولُ وَالعَنقاءُ وَالخِلُّ الوَفي — صفي الدين الحلي
لَمّا رَأَيتُ بَني الزَمانِ وَما بِهِم خِلٌّ وَفِيٌّ لِلشَدائِدِ أَصطَفي أَيقَنتُ أَنَّ المُستَحيلَ ثَلاثَةٌ الغولُ وَالعَنقاءُ وَالخِلُّ الوَفي — صفي الدين الحلي
أَسلَمَني قَومي وَلَم يَغضَبوا لِسَوأَةٍ حَلَّت بِهِم فادِحَه كُلُّ خَليلٍ كُنتُ خالَلتُهُ لا تَرَكَ اللَهُ لَهُ واضِحَه كُلُّهُمُ أَروَغُ مِن ثَعلَبٍ ما أَشبَهَ اللَيلَةَ بِالبارِحَه…
خُذ مِنَ العَيشِ ما كَفى وَمِنَ الدَهرِ ما صَفا لا تلحنَّ بالبكا ءِ على منزلٍ عفا حَسُنَ الغَدرُ في الأَنا مِ كَما اِستُقبِحَ الوَفا صِل…
جامِلْ أخاك إِذا استربْتَ بوُدِّهِ وانْظُرْ به عُقَبَ الزمان يعاودِ وإنِ استَمَرَّ به الفَسادُ فخَلِّهِ فالغُصْنُ يُقْطَعُ للفسادِ الزائدِ — الطغرائي
قلّ الثّقاتُ فلا أدري بمن أثِقُ لمْ يبقَ في النّاسِ إلا الزّورُ والملقُ — أبو العلاء المعري
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.