شعر علي بن أبي طالب – ذهب الشباب فما له من عودة
ذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ ضَيفٌ أَلَمَّ إِلَيكَ لَم تَحفَل بِهِ فَتَرى لَهُ أَسَفاً وَدَمعاً يَسكُبُ — علي بن…
ذَهَبَ الشَبابُ فَما لَهُ مِن عَودَةٍ وَأَتى المَشيبُ فَأَينَ مِنهُ المَهرَبُ ضَيفٌ أَلَمَّ إِلَيكَ لَم تَحفَل بِهِ فَتَرى لَهُ أَسَفاً وَدَمعاً يَسكُبُ — علي بن…
نالَ مِنّي الهَوى مَنالاً عَجيبا وَتَشَكَّيتُ عاذِلي وَالرَقيبا شِبتُ طِفلاً وَلَم يَحِن لي مَشيبٌ غَيرَ أَنَّ الهَوى رَأى أَن أَشيبا — أبو نواس
أُراعي بُلوغَ الشَيبِ وَالشَيبُ دائِيا وَأُفني اللَيالي وَاللَيالي فَنائِيا وَما أَدَّعي أَنّي بَريءٌ مِنَ الهَوى وَلَكِنَّني لا يَعلَمُ القَومُ ما بِيا — الشريف الرضي
رَأَيتُ الشَيبَ لاحَ فَقُلتُ أَهلاً وَوَدَّعتُ الغَوايَةَ وَالشَبابا وَما إِن شِبتُ مِن كِبَرٍ وَلَكِن رَأَيتُ مِنَ الأَحِبَّةِ ما أَشابا بَعَثنَ مِنَ الهُمومِ إِلَيَّ رَكباً وَصَيَّرنَ…
لماذا رجعت زماناً توارى وخلّف فينا الأسى والعذاب بقاياي في كل بيت تنادي قصاصات عمري على كل باب فأصبحتُ أحملُ قلباً عجوزاً قليلَ الأماني كثيرَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.