شعر أبو تمام – بيضاء يصرعها الصبا عبث الصبا
أَرَأَيتَ أَيُّ سَوالِفٍ وَخُدودِ عَنَّت لَنا بَينَ اللِوى فَزَرودِ أَترابُ غافِلَةِ اللَيالي أَلَّفَت عُقَدَ الهَوى في يارَقِ وَعُقودِ بَيضاءُ يَصرَعُها الصِبا عَبَثَ الصَبا أُصُلاً بِخوطِ…
أَرَأَيتَ أَيُّ سَوالِفٍ وَخُدودِ عَنَّت لَنا بَينَ اللِوى فَزَرودِ أَترابُ غافِلَةِ اللَيالي أَلَّفَت عُقَدَ الهَوى في يارَقِ وَعُقودِ بَيضاءُ يَصرَعُها الصِبا عَبَثَ الصَبا أُصُلاً بِخوطِ…
بَلِيَ الجِسمُ لَكِنِ الشَوقُ حَيٌّ لَيسَ يَبلى وَلَيسَ تَبلى الشُجونُ إِنَّ لِلَّهِ في العِبادِ مَنايا سَلَّطَتها عَلى القُلوبِ العُيونُ — أبو تمام
خَليفَةَ اللَهِ جازى اللَهُ سَعيَكَ عَن جُرثومَةِ الدِينِ وَالإِسلامِ وَالحَسَبِ بَصُرتَ بِالراحَةِ الكُبرى فَلَم تَرَها تُنالُ إِلّا عَلى جِسرٍ مِنَ التَعَبِ — أبو تمام
بَيضاءُ تَبدو في الظَّلامِ فيكتَسي نوراً، وتَبدو في النَّهارِ فيُظلِمُ — أبو تمام
وليسَ يَعْرِفُ طيبَ الوَصْلِ صاحبُهُ حتَّى يُصابَ بِنَأيٍ أو بِهِجْرانِ — أبو تمام
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.