يا راكبا نحو المدينة جسرة
يا راكِباً نَحوَ المَدينَةِ جَسرَةً أُجُداً تُلاعِبُ حَلقَةً وَزِماما إِقرَء عَلى أَهلِ البَقيعِ مِنِ اِمرِئٍ كَمِدٍ عَلى أَهلِ البَقيعِ سَلاما كَم غَيَّبوا فيهِ كَريماً ماجِداً…
يا راكِباً نَحوَ المَدينَةِ جَسرَةً أُجُداً تُلاعِبُ حَلقَةً وَزِماما إِقرَء عَلى أَهلِ البَقيعِ مِنِ اِمرِئٍ كَمِدٍ عَلى أَهلِ البَقيعِ سَلاما كَم غَيَّبوا فيهِ كَريماً ماجِداً…
ذَكَّرَتني الدِيارُ شَوقاً قَديماً بَينَ خَيصٍ وَبَينَ أَعلى يَسوما بِالشَليلِ الَّذي أَتى عَن يَميني قَد تَعَفَّت إِلّا ثَلاثاً جُثوما وَنَخيباً مُسَحَّجاً أَوطَنَ العَر صَةَ فَرداً…
دِيارٌ لِسُعدى إِذ سُعادُ جِدايَةٌ مِنَ الأُدمِ خُمصانُ الحَشى غَيرُ خَنثَلِ هِجانُ البَياضِ أُشرِبَت لَونَ صُفرَةٍ عَقيلَةُ جَوٍّ عازِبٍ لَم يُحَلَّلِ إِذا هِيَ لَم تَستَك…
يا صاحِ لا تَعذُل أَخاكَ فَإِنَّهُ ما لا تَرى مِن وَجدِ نَفسي أَوجَدُ اللَهُ يَعلَمُ أَنَّني لَأَظُنُّني إِن بِنتُمُ أُمَّ الوَليدِ سَأَكمَدُ ما لي أَرى…
يَقولُ عَتيقٌ إِذ شَكَوتُ صَبابَتي وَبَيَّنَ داءٌ مِن فُؤادي مُخامِرُ أَحَقّاً لَئِن دارُ الرَبابِ تَباعَدَت أَوِ اِنبَتَّ حَبلٌ أَنَّ قَلبَكَ طائِرُ أَفِق قَد أَفاقَ العاشِقونَ…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.