شعر قيس بن ذريح – لقد عذبتني يا حب لبنى
لَقَد عَذَّبتَني يا حُبَّ لُبنى فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ فَإِنَّ المَوتَ أَروَحُ مِن حَياةٍ تَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ وَقالَ الأَقرَبونَ تَعَزَّ عَنها فَقُلتُ لَهُم…
لَقَد عَذَّبتَني يا حُبَّ لُبنى فَقَع إِمّا بِمَوتٍ أَو حَياةِ فَإِنَّ المَوتَ أَروَحُ مِن حَياةٍ تَدومُ عَلى التَباعُدِ وَالشَتاتِ وَقالَ الأَقرَبونَ تَعَزَّ عَنها فَقُلتُ لَهُم…
وَما أَنسَ مِنَ الأَشياءِ لا أَنسَ قَولَها وَأَدمُعَها يُذرينَ حَشوَ المَكاحِلِ تَمَتَّع بِذا اليَومَ القَصيرَ فَإِنَّهُ رَهينٌ بِأَيّامِ الشُهورِ الأَطاوِلِ — قيس بن ذريح
وَما هُوَ إِلّا أَن أَراها فُجاءَةً فَأَبهَتُ حَتّى ما أَكادُ أُجيبُ — قيس بن ذريح
إِنّي لَأَهوى النَومَ في غَيرِ حينِهِ لَعَلَّ لِقاءً في المَنامِ يَكونُ تُحَدِّثُني الأَحلامُ إِنّي أَراكُمُ فَيا لَيتَ أَحلامَ المَنامِ يَقينُ شَهِدتُ بِأَنّي لَم أُحِل عَن…
إِلى اللَهِ أَشكو فَقدَ لُبنى كَما شَكا إِلى اللَهِ فَقدَ الوالِدَينِ يَتيمُ يَتيمٌ جَفاهُ الأَقرَبونَ فَجِسمُهُ نَحيلٌ وَعَهدُ الوالِدَينِ قَديمُ بَكَت دارُهُم مِن نَأيِهِم فَتَهَلَّلَت…
يرجى تأكيد أنك تريد حظر هذا العضو.
لن تتمكن بعد الآن من:
يرجى الانتظار بضع دقائق حتى تكتمل هذه العملية.